كيف بنحكي ع الخط الساخن للجنسانية؟ لعب أدوار مع مرشدات ومدربات من الخط
موسيقى
ندى: مرحبا جميعا، أهلا وسهلا فيكن بحلقة جديدة من بودكاست فاصلة لمشروع الألف. اليوم معكن ندى ومعي:
ليلى
سهى
جو
وريما
ندى: فمعنا اليوم مرشدتين من مرشدات الخط الساخن يلي بياخدو الخط أحيانا، ومدربتين يلي بدربو المرشدات كل سنة وبيمتحنوهن وبتابعو معهن كيف الوضع يعني والمعلومات، وتحديث المعلومات يلي منعمله باستمرار عنا بمشروع الألف. ف هالحلقة ح نعمل جزء من التدريب يلي بصير كل سنة بعد ما نعمل تدريب ست أيام. الأشخاص يلي بكفو بعد الست أيام بيعملو متل..
ليلى: تدريب مكثف أكتر، يعني تدريب بواسطة لعب أدوار. منمثل إنه في إتصال عم يجي عالخط الساخن للجنسانية، ومرشدة الخط الساخن عم تاخد اتصال. هلىء نحن كتير بيجينا رسايل أكتر واتساب وهيدا، بس أحيانا في اتصالات، يمكن حتى الرسايل أهين، أحيانا الواحد في عنجد يوزن الكلمات ف بحس اذا الاتصال، خاصة هلىء بهالجيل، اذا حدا قبل اتصال وعرفو كيف يقدرو يقودوه، تمام.
ندى: أي ف ح نعمل اتصالين بهيدي الحلقة. لنعطي فكرة عن كيف نحن منعمل التدريب وكيف منفكر سوا ببعض المواضيع. وكمان نعطي المستمعين والمستمعات فكرة عن كيف ممكن تكون تجربة الاتصال مع الخط الساخن وشو ممكن يتوقعو وكيف الأشخاص يلي عم ياخدو الخط الساخن كيف بفكرو كيف الاسلوب يلي بيستعملوه. اذا عندكن أي اسئلة أكيد فيكن تسألوهن بالتعليقات، ومنحب يعني منتمنى إنه هالحلقة بلكي بتخفف من أي خوف أو توتر ممكن يكون عندكن ويلي ممكن يمنعكن من إنكن تعملو اتصال او تبعتو رسايل عالخط الساخن. وبدنا نفكر سوا بعد هالاتصالات اللي ح نعملها بهالحلقة عن كيف كان الاتصال واذا في أي شي نسينا نحكي أو في شي ممكن نحكي يعني نفسرو بطريقة اكتر. بلكي منبلش بسؤال للمرشدات والمدربات عن شو بيعنيلهن الخط الساخن لأنه في عنا فترات تجربة كبيرة في أشخاص عم يعملو الخط الساخن صرلن شي سبع سنين في أشخاص إلهن سنتين. ف شافو مكالمات كتيرة، ومرو ب أكتر من جيل من اجيال المرشدات اللي عالخط الساخن ، فحيحكولنا شوي عن تجربتهن، وشو بيعنيلهن الخط. بس ح قول انه فيكن تروحو ع موقع مشروع الألف theaproject.org لتشوفو جدول المرشدات لتعرفو مين ح يكون عم برد عالخط ولتلاقو الرقم والبريد الالكتروني يلي فيكن تتواصلو عن طريقه والخط بيفتح كل يوم من الساعة ٥ للساعة ١١ المسا بتوقيت بيروت. والرقم هوي ٧٦ ٦٨٠٦٢٠
ليلى: كتير حلو الرقم، ٦ ٨٠ ٦ ٢٠. انا فيني إحكي عن كيف بلش الخط الساخن وليش. هيي في كتير، في خط ساخن للجنسانية بالهند. ب TARSHI. في مشروع إسمه TARSHI يلي هوي ، Talking About Reproductive and Sexual Health Issues. وهوي كان خط فاتح عالهند بكاملها. ف كتير بيجيه اتصالات. ف نحن بعدنا ماشي حالنا. وضله الخط ماشي شي عشر سنين وحبيت إنو ما كان عنده موضوع واحد انو الجنسانية موضوع كتير كتير كبير. وكتير صعب أحيانا إنه نحن نخصص موضوع واحد بأحاديثنا عن الجنسانية مش بس لخط ساخن. بس نحن نكون عم نحكي عن وسائل منع الحمل او عن حمل غير مرغوب او عن علاقات سامة أو عن صحة أشخاص عابري وعابرات الجنس. كتير صعب نحن نختصر الموضوع دايما ل هيدا الشي، لأنه في كتير مواضيع تانية بتتشابك. ف هوي بفتكر الخط الساخن للجنسانية عنده ، يعني طموح بغايته أو بهدفه، يلي هوي إنه نحن نغطي كتير مواضيع بنفس الوقت الفكرة هيي إنه نحن ما منعرف كتير إشيا من هيدول المواضيع. ف في دايما تدريبات يلي نحن عم نضلنا نعلم حالنا عنن، يمكن ريما فيها تحكي شوي أكتر عن كيف كمان منعمل هدول القصص بس لإلي الفكرة هيي إنه ببيروت بلبنان دايما كانو الأشخاص يلي بيحكو ب حريات الجسد أو الحقوق الجنسية الجنسانية وحقوق الجسد والصحة الجنسية دايما بكونو أفراد دكاترة أو علماء ما بعرف الصحة النفسية او طبيب نفسي. والمشكلة أنه هيدول المواضيع ما لازم تتداول بس بشكل طبي ولازم تكون لإلنا. ف نحن صرلنا، هيدي تامن، تامن ولا تاسع واحد؟
ريما: تاسع
ليلى: ف تسعة ضربي بعشرين، هني عدد الأشخاص يلي نحن دربناهن للخط الساخن للجنسانية. وكل سنة منضطر نعمل تدريب، لأنه بين هجرة، ومش كل العالم اللي بتخلص التدريب بصيرو مرشدات عالخط الساخن لأنه بضل في جزء تاني يمكن إذا ريما فيها تحكي شوي عنه. بس عالقليلة في مينيموم ١٢٠ شخص بالمجتمع يلي مسكرين معنا عن كذا موضوع عن الصحة الجنسية وبشكل يلي هوي سياسي ونسوي وكويري يلي بجرب يفهم الجنس والجنسانية مش بس بطريقة كتير باردة أو علمية.
ريما: إي ف ندى كنتي عم تخبرينا شوي عن التدريبات كيف بصيرو انو هني ببلشو ب ست أيام من التدريب المكثف، منغطي كتير مواضيع مهمة وعنجد هوي بكون وقت كتير مرصوص رص لحتى نطلع أد ما فينا من هول الست أيام ويلي بخلصوهن لهول الستة وبحسو إنه بعدهن حابين يكفو الجزء التاني من التدريب منقلهن اهلا وسهلا وبعدين بكونو عم يشتغلو بمجموعات أصغر تيعملو متل المثل يلي ح نعملو اليوم وين بكون في لعب أدوار على مواضيع معينة ف هيدا الشي بتم كمان على شي ست سبع أسابيع من بعدها، غير التدريب على أخلاقيات البحث النسوي وكيف منشتغل مع المعلومات يلي بتطلع من الخط الساخن. كمان هو بكون غير إنو ترسيخ للمعلومات، يعني المعلومات يلي هيي عن الصحة الجنسية والإنجابية، في كمان تدريب على التواصل على كيف نحط هيدي المواضيع ونحكي عنها بسياقها الاجتماعي والسياسي يلي هوي جزئي أنا المفضل من الخط الساخن من وقت ما أنا خضعت للتدريب وكنت مرشدة عليه ولهلىء بعطي التدريبات أو جزء منها. هيدا أهم جزء بالنسبة إلي لأنه هوي كمان، هوي طريقة كمان للأشخاص يلي عم يتصلو ليعرفو إنه الصعوبات يلي عم بواجهوها أو العوائق لحتى يحصلو على خدمات صحية وصحة جنسية وإنجابية وغيرها إنه هني منه صدفة، مش بالصدفة في معاملة سيئة لعالم وفي ناس بتستصعب كتير توصل لخدمات معينة، بل في أسباب اقتصادية وسياسية واجتماعية ودينية وتقاليد وراها لازم نكون عم نشكك فيها وعم نفكر فيا. ف هوي كمان وسيلة لبناء وعي سياسي حوالين هيدي الأمور إذا ح نوصل لشي نهار يكون في عنا حركة حوالين الصحة والعدالة الانجابية بلبنان والمنطقة ف منشوف هالشي ك وضع أسس لهيدا الشي إنو يصير.
سهى: بناءا شوي عاللي كانت عم تقوله ريما، إنه بعتقد إنه هيدا الشي من وقت ما فتت على... من وقت ما صرت مرشدة على الخط الساخن. بفتكر إنه هيدا أكتر شي ثوري عملته بحياتي. لأنه مش بس في شعارات أو عناوين أو مبادىء منحكي عنها ومناقشها، بس كمان في نوع من التغيير عم بصير ومنه ضوضاء منه علني ومنه ساعي للانتباه. في أشخاص عم تستفيد، في أشخاص عم تنضم للخط الساخن، الأشخاص يلي عالخط الساخن عم يكتشفو إشيا أكتر عن نفسهن وعن مجتمعهن وعن السياسة اللي حوالينا. كله على السكت وعلى الهدا. وبفتكر هيدا الشي كتير منيح، أول شي لاستمرارية هيدا الخط، خاصة لما نحن، خاصة بمجتمعاتنا.
جو: متل ما كانت عم تقول سهى عنجد، يعني هوي شي ثوري بالأول. إنه متل خلق هاي المساحة الآمنة اللي نحن منقدر نرجع نحط القوة بإيدينا، نرجع نحطها بإيدين الناس، إنه نشيل الاحتكار المطلق عن هاي المعلومات، عن إدراك جسدنا وصحة جسدنا وكمان حريتنا. بس كمان بالنسبة لإلي، أكتر شي بيعني لإلي المساحات الآمنة اللي نحن عم نعملها مع بعض، وتكوين المجموعات اللي نحن عم نقدر كمان نخلقها، والتواصل اللي منعمله مع الأشخاص من خلال التدريب اللي نحن منخضعله ومتل توسع وجهات النظر والآراء وتحدي كتير إشيا يعني نحن تعلمناها بالمجتمع ففيها كتير تحرر غير إنه هيي ثورية وغير إنه هيي بتخلق مجموعات ومساحات أمان وبتحرر القوة و المعرفة بإيدين الأشخاص بالمجتمع.
ندى: هون فيني ذكر كمان إذا حدا من المتسمعين والمستمعات استعملو أو تواصلو مع الخط الساخن من قبل فيكن تلاقوا استمارة على الموقع يلي فيكن تعملو تعليق او تعطونا أي تعليقات عندكن ياها عن كيف كانت التجربة إن كانت إيجابية او سلبية أو أي اقتراحات عن كيف كانت تجربة الاتصال. وهلىء فينا نبلش بأول اتصال يلي ح يكونو جو وليلى عم يعملو اتصال، بدنا نقول إنه هوي متل ما عم نقول هيي مكالمة مزيفة فبركي ح تكون أقصر شوي من كيف عادة مكالمات الخط الساخن بتاخد مجال اكتر ومنتوسع بالأسئلة أكتر. بس هلىء بركي ح تكون الأسئلة والأجوبة مثالية أو إنه موجهة اكتر لنوصل الفكرة بشكل سريع بالحلقة. بس عادة لما نكون عم نحكي منخوض بأسئلة مختلفة لنوصل لأفكار بتناسب المتصلين والمتصلات. ف إي هلىء ح نبلش.
ليلى: أوك طيب جاهزين؟ حاسة ما في
جو: متل ستار اكاديمي.
ليلى: أنا بعمل صوت تلفون مزيف. بعمل بررررنغ
جو: هيدا كان هوي أو كان شرح
ليلى: أنا رنيت دقيت، برجع بعمله؟ أوك بررررنغ
جو: الو مرحبا، معكن جو.
ليلى: هاي جو كيفك.
جو: أنا منيحة إنتو كيف
ليلى: منيح، بعرف إنه عم تسجلو هيدا الشي ل فاصلة ف ح كون سريعة بالسؤال. ف أنا إسمي ندين وهيك رفيقتي قالتلي فيني إحكيكن عم بكون عندي شوية مشاكل مع حدا يلي كنت مصاحبته وقالولي إنه بتعرفو إنتو كتير عن الجنس.
جو: إي أكيد فيكي تحكينا عن أي شي.
ليلى: ف بفوت بغوص يعني دغري؟
جون: إي خدي راحتك
ليلى: أوك. ف عندي سؤال يلي هوي كنت أنا مع حدا كنت مصاحبة حدا هلىء تركنا. بس مش زعلانة ف ما ضروري تقيليلي آسفة للخسارة، ما كان في خسارة
جو: عظيم لكن
ليلى: شكرا، ف بس، بس كنت كتير انزعج بال، كتير نعمل مناقشات طويلة ومتعبة عن استخدام شي كرمال مثلا ما يكون في التهابات او كرمال ما احبل أو أية شي هيك وحس كتير إنه يطنشلي، هلىء ما كنا سوا بس بحس إنه انا يلي بيزعجني أكتر إنه كنت كتير إتنازل،
جو: قلتيلي إنه ما كنتو سوا؟ ما كتير فهمت
ليلى: لا، بس كنا ننام سوا كتير
جو: أوك، هوي ما كان يحترم يعني رغباتك بإنه إنتي تستخدمي أية نوع من وسائل منع الحمل
ليلى: ف أنا كنت آخد حبوب بس هيك حس إنه بس تيعملو عوارض جانبية سئيلة قول يي عم يزعجوني يقلي خلص شو بدك فيها. ف إنه أنا قول طب أوك ليه ما إنت بتحط كوندوم أو كبوت او شي. يقول إنه لا بتعرفي إنو بنزعج وما بنزعج وما بيسوى خلّص برات، باللايتكس، يعني هيك يطلعلي قصص مني مضطرة إسأل خط ساخن إذا صح ولا غلط بعرف عم بكذب. يعني مش منطق. بس هيك كان سئيل يعني. بس كنت إتنازل شوي
جو: آسفة جد إنك مرقتي بهيدا الشي يعني هوي لازم يحترم إنتي كمان رغباتك. يعني بفهم إنه إذا هوي يمكن ينزعج من شي بس ما لازم تكون هيدي الانزعاج الزغير فوق إنتي راحتك بالعلاقة معه.
ليلى: إي وانو هوي شو عم ينزعج. اذا انا عم باخد حبوب وانا يلي عم بصير معي العوارض ليه... ما عم بطلب منه شي وبس لاطلب منه شي بحس إنه هيك يعمل عليي ما بعرف متل، ارجع حس حالي كإنه بالمدرسة كإنه تنمر يعني.
جو: عم بنظر عليكي يعني كإنه..
ليلى: إي كإنه بصير إنه ما بنبسط ويحسسني أنا بالذنب إنه أنا ما عم ينبسط وإنه أنا ولا مرة ساءلني إذا أنا انبسطت
جو: هيي خبرة الاتنين بالعلاقة مهمة. يعني مش بس هوي المهم ينبسط إنتي كمان مهم تنبسطي ومهم إنو انتي تحسي إنك آمنة ومرتاحة لتقدري تنبسطي. ف إنه هوي متل ما إنتي بتحبي تأمنيله هيدا الشي هوي لازم يأمنلك هيدا الشي.
ليلى: وأنا مش كتير حابة أمنلو أنا حسيت حالي مجبورة، يعني ما بعرف شو بدي قلك. يعني ما عندي كان هيدول المشاعر لإله. يمكن هيدا اللي كان يزعجني اكتر. إنه انا ما عندي هالمشاعر لإله، وبرضه حسيت حالي مجبورة فكر فيه بهالطريقة لأنه كان عم يحشرني بالموضوع نوعا ما. وكان كتير يوترني، خاف، يعني أعمل بانيك وبرانويا إذا أنا معي التهابات او كل شهر إذا تأخرت نهار فكر حبلت وشو بدي أعمل وأهلي وهيك. يعني نوعا ما ما انبسط. كل الشهر ناطرة الدورة الشهرية.
جو: أوك. ليه كنتي تحسي حالك مجبورة بهيدا الشي؟ غير إنه هوي كان يضغط عليكي، شو كان يصير إذا بتحبي تحكي عن الموضوع.
ليلى: هوي طريقة كيف كان يحكيني صراحة. ما بعرف انا بحس أحيانا الرجال ما بتفهم ما بتفهم عليي ما بتفهم بشكل عام ما عارفة يعني شو بدي قلك. وهيك حس إنه هوي دايما عنده شي بده يأثبته لإلي، إي. دايما بحس إنه في شي بده يأثبته لإلي. يمكن لأنه هيك مجموعتنا زغيرة. وكان هيك بيعرف إنه في حكي، في علاقات مثلا عالم تنام مع بعض وهيك وهوي كتير بغار. ف بحس إنه لأ هوي بده يأثبت إنه هوي كتير شاطر وهوي كتير إنه ما بده يحدد من بسطه وما بده يحدد من... يعني كتير عم بعمل ما عم تشوفيني بس بين قوسين "موهبته".
جو: موهبته بإنه يضغط عليكي؟
ليلى: لا إنه جنس يعني.
جو: اذا هلقد في موهبة كيف إنتي بحياتك ما انبسطي معه. صراحة شكله عم يحاول ينفخ بالإيغو تبعه على حسابك عنجد عفوا على..
ليلى: ضحك. لا لا صراحة صبتيها يا جو ما بعرف شو بدي قلك. بس هوي، صراحة اللي عم تقولي كتير قريب عن الشي يلي هيي، كان في نوع من يمكن من عدم الأمان لأنه إي ولا مرة أنا انبسطت، لاء، فيني قول ما انبسطت ما انبسطت ويمكن هوي، انا كنت دايما فكر يمكن انو أنا مش فعليا بحب الشباب ما بعرف كيف بدي قلك يعني.
جو: بتفضلي البنات يعني
ليلى: هيك دغري فتي فيها جون صلي عالنبي.
ليلى: بحس إنه ألطف إي. إنه معقول إنه يلطف إيه ما بهرف شو بدي قلك. بس إنه إي مفكرة فيها. كرمال هيك أنا ولا مرة تعلقت ب شب فكرت وبحسه إنه حاسس هالشي ومتل كإنه بده يأثبت شي معين.
جو: فهمت عليكي، بعتقد فهمت عليكي. بس إنه هوي مش غلط يعني مثلا إذا منك مرتاحة مع شباب أو مش متعلقة بشباب يمكن بعدين تتعلقي ويمكن بعدين تنبسطي مع شب بس كمان يعني منه متل نوع من، منك محدودة ب أية ملصق أو منك محدودة بأية علاقة، يعني إنتي فيكي كمان تختبري وين ما بدك وتشوفي وين بيبسطك اكتر وبعدين تقرري إنتي شو بتحبي تعملي. يعني مش إنه، الخبرات يعني ما بتحدد إنتي لوين ممكن تتجهي بعدين أو شو ممكن تعملي بعدين أو كيف ممكن ترتاحي بعدين. يعني يمكن تلاقي إنك إنتي بتستمعي مع البنات بس مع البنات يمكن تلاقي بتستمتعي مع الاتنين. يمكن تلاقي والله إنه هول اللي مرقو عليكي ما كان ماشي حالن بس بعدين تلاقي حدا ماشي حاله. ويمكن لأ، ف عنجد إنه إنتي عندك الحرية والليونة إنك تكتشفي حالك وإنك تكوني مرتاحة مع حالك وما حدا في ياخد هيدا الشي منك. يعني هوي بده يأثبت إنه ما فهمت بده يأثبت رجوليته عليكي. إنه كمان.
ليلى: إيه هلىء …. أنا صراحة يمكن اللي زاعجني. أولا شكرا قلتي اللي قلتيهن لأنه عنجد أنا بفكر فيا، بفكر عن علاقاتي مع النساء وبحس إنه أولا صرلي كتير بعاشر رجال وهيك إنه بحس ما بعرف كيف بدي قول بس مثلا في رفيقتي هيي ليزبيان، هيك، يعني إنه، بدون أي اعتذارات ليزبيان يعني ليزبيان بال ز مش بال س. وبحسها إنه بتعرف إنه هيي هيك، وبحس إنه ما، مني، أنا مش هيك، ما بعرف كيف بدي قلك، مني، يعني يمكن ما بعرف إذا حتى عالم بتصدقني، ما بعرف كيف بدي قول بس بحس إنه علقت مع رجال وخايفة اعلق مع نسوان لأنه ما بعرف صيطي، ما بعرف صيطي مش زابطة بس كمان مني مأكدة شو اعمل وخاصة إنه كان في مرة عندي خبرة وحدة مع حدا ما كانت منيحة أبدا. مع رفيقتي، وبطلنا نحكي، ف بخاف يعني، بخاف. ما بعرف.
جو: بفهم عليكي بس نادين إنتي مستحيل تعلقي مع أية حدا، او إنه أي حدا يحدك. لأنه بالآخر انتي ما بتديني شي لأي حدا. يعني انتي أولوية نفسك. وحياتك هيي إنتي بتقرري كيف، كيف بتمارسي الجنس مع مين بتمارسي الجنس اذا بدك اذا ما بدك اذا بدك تختبري هون أو هنيك مع رفقة مع إذا مثلا غرباء يمكن أريح من إنه، إنتي كمان تشوفي انتي شو بتحبي يعني بي بينك وبين نفسك كمان. بالإضافة لهيدا الشي. ف الخبرة السيئة مع رفيقتك. ف شو صار. يعني كمان حسيتي حالك مضغوطة ولا كيف.
ليلى: إي. إنه أنا كنت مفكرة إنه يمكن كيف هلىء كنت عم قول إنه فكرت ألطف، ما بعرف إذا هيدا متل تمييز من ميلتي. إنه أنا فكرت النسوان كتير لطيفات لطيفين، بس ما، حسيتها متله شوي، كيف هوي بيضغط بقلي إنه هوي بيعرف. حسيتها شوي هيك. استغربت.
جو: الكل قادر أنه يكون مؤذي. نسوان رجال. أكيد نحن منحس أأمن حول نسوان لأنه من كل شي لأنه اكثر شي الرجال هني بكونو عم يعملو نوع من تعدي او نوع من السيطرة او كل هيدا الشي. بس بالآخر الكل قادر إنه يكون مؤذي. بس هول الخبرات او هول الناس هني ما بحددو كيف الناس الباقيين يلي رح تتعرفي عليهن ح يكونو. يمكن اذا حاولتي إنك تعملي متل نوع من المحادثة مع الناس اللي حواليكي أو مع العلاقات المستقبلية تقرري ما تتنازلي إنه تحطي حالك قبلن يمكن هيدا الشي كمان يعني يأمنلك نوع من الأمان تقدري شو إسمه تحمي حالك من ابتزاز العالم وضغط العالم. بس بالآخر اللي صار معك أبدا منه شي، منه شي حلو، ويعني مش الحق عليكي أبدا بهيدا الشي. يعني اذا الناس قررت تضغط عليكي هيدا الشي بيحكي عنها.
ليلى: بس يمكن أنا عم فكر إنه انا ليه بقبل بالضغط كمان.
جو: أكيد هيدي يمكن تكون يعني شي نفكر فيه وفينا نفكر فيه سوا اذا بدك بس انو تقبلي بالضغط كمان ما بيعني انو انتي بتستاهلي انو يصير معك هيدا الشي ابدا.
ليلى: ووو //مشهد// . برافو. ف بالاجمال يلي منعمله بالأدوار، يعني بالتدريبات هوي، اولا بسال جو كيف كان الاتصال، بعدين مناخد شوية انطباعات كمان من المجموعة. لان دايما منحس انو اشخاص تانية بالأوضة كمان هني كانو عم يسمعو وكمان حسو انو كمان هون، ف دايما منسأل تلات إشيا، شي كنت شلته، شي كنت زدته، وشي كنت، وشي حبيته. ف حلو، وشو كمان، وهيدي يمكن ما كنا عايزينها هيك منلعبها. ف فكرو فيهن انتو.
يلي كمان المستمعات والمستمعين بس قصدي الأشخاص اللي معنا بالأوضة. بس قصدي جو كيف حسيتي كان الاتصال؟
جو: صراحة حسيت إنه في إشيا ما قدرت ضوي عليها. متل إنه مثلا هل هيي عم تتلقى دعم من رفقاتها هل قادرة تحكي عن هيدا الشي مع رفقاتها هيي لأنه قالت أنه هيدا الشب ب مجموعة زغيرة من الأصدقاء ف إنه يمكن شوي هملت الجوانب المحيطة لإلها إنه مجموعة الاصدقاء كيف هني. هل إنه هني عم يدعموها او هني بشكلو ضغط عليها كمان. لأنه بتصير كتير هيك إنه بدراما الأصدقاء بكون في هيدا النوع من الجو السام. ف حسيت أنه ما ضويت ع هيدا الشي وكنت بحب ضوي عليه. كمان بحس إنه شوي تلبكت يمكن.
ليلى: صراحة ما حسيتك تلبكتي ما بعرف انتو حسيتو هيك؟
ريما: لا عادي.
ليلى: لا ما حسيت. يمكن لأنه هي أول مرة بتعملي تمثيل أدوار للخط الساخن مع مايكروفون.
ضحك
جو: علي الإيغو تاعي هلىء شكرا
ضحك
جو: حسيت بدي قول الشي الصح. بس كمان بنفس الوقت ما في شي صح واحد ينقال. يعني هيي كلها عن كيف منقولها وبأية طريقة وإنه إذا بدنا نعطي المساحة للمتصل لنشوف هني بشو بحاجة ليسمعو. في شي أنا يمكن انا افترضته إنه قلت إنه مش الحق عليكي. وهون لما قلتها حسيت انو عم بفترض انو هيي هيك حاسة. وهيدا يمكن يكون مؤذي اكتر من انه مفيد. بس لأنه حسيت قلت انه تعملي احاديث وتحمي حالك. ف ما كان بدي بين إنه عم أعمل نوع من لوم الضحية كمان. هيدا الشي.
ليلى: بس انا ك حدا يلي حكيتيه ما حسيت هيك. يعني حسيت إنه لو كان عندي شك إنو حق عليي لأنه أنا عم عيد عم قول بس ليه أنا بقبل انضغط. في نوع من لوم عم بعطيه لحالي. ما عم قول انه هوي مش مأير وانو هيي مستغربة ليه هيك تعاملت معي، بس في شي عم قول طب انا ليش ليه عم بقبل كمان. يلي هوي سؤال كبير صح نحن منحكي شوي عنه كمان بالتدريب إنه عن الأدوار الجندرية والنساء كيف مفروض يكونو مطيعات وانو ما المفروض أنا صد حدا خاصة اذا بخاف من ردة فعله ويمكن انا بشوف النساء ك دايما مساندات ورفقاتي ففي فقسة تضامن نساء مع بعضها، ف هيدول فقسات، فبالعكس بس لقلتيلي هيك مع انو ما كنت عم لوم حالي عم لوم حالي في شي منه وسكتلي ياه ف كان رواق ما حسيته كان بس حبيت انك عم تفكري فيهن كمان مهم هالشي فعلا مهم.
جو: اي دايما هاي الأحاديث عن هاي المواضيع يعني كتير مهمة كيف الاسئلة والتصورات اللي نحن منطرحهن لشو بتدل كمان بحس كتير مهم انو نفكر فيها.
ليلى: حلو حلو. فينا نعمل جولة شو حبينا شو منشيل شو منخلي شو منزيد
سهى: ح بلش ب شو كتير حبيت. يلي انو جو أشار إلها دغري. إنو الأذى. سمتها ب اسمها وحبيت إنه دغري صابتها و هيدا شي حبيته. شي بشيله ما لقيت شي أبدا. شي بزيده مقعول يلي جو رجعتي اتطرقتيله لما كنتي عم تعلقي عالموضوع هوي إنه هيدي البيئة السامة تبع الرفقة يلي كمان موجودة بالمجتمع متل ما منقولها إنه مين بحقله يكون ليزبيان او مين شكله ليزبيان أو مين لزبيان بال "ز" أو إنه
ليلى: حبيتوها هاي
ضحك
سهى: ونوع من إنه إذا في أي نوع من الميول لازم يكون أكيد منه الشخص وبنفس الوقت لازم يكون بعبر عنه هيدا حديث حوار معقول كنت كمان كتير حلو ينحكى فيه.
جو: أنا بدي بس علق عاللي قالته سهى إنه إي لأنه الهوية منه شي ثابت. ومنها شي يعني نحن مأثورين فيها وما فينا يعني ما في طريقة صح للتعبير عنها او لاختبارها او لاي شي فهيدا كمان يمكن كان شي حلو انه نحكي فيه لو كان في وقت اكتر انه نوجه الضو عليه.
ليلى: وهيدا كلها الشغل يلي نحن منشتغله ع الثقافة المثلية وانو في شكل واحد للمثليين وهوي بيعمل شوية أزمة أزمة "هل انا مثلي كفاية" ودراما كإنه في مقياس صح؟ كإنه في هيك عالمسطرة يعني.
ريما: أنا عنجد حبيت كتير حبيت إنه عطيتي مساحة كافية للمتصلة إنه تحكي. يعني وعم تفرجي كنتي انو عم اسمع. ان كان ب كلمة او بصوت مطمئن انو عم تسمعي. بس انو عنجد تركتي مجال لان اوقات بحس الناس بتستعجل انو يكون عندها جواب او انو خليني قلك شو رأيي او سؤال او هيدا ف كتير حلو لما هيك بس حدا بيقدر ياخد راحته أكتر ويعرفو انو في وقت ت تفوتو بهالمواضيع كمان منشير انو هيدا كان تمثيل وما في وقت كان
ليلى: بس بدي قول انو تمثيل دور بس جو ما كانت بتعرف شو الاتصال. كان لازم نقول اول شي انو مفاجئة كان.
ريما: اي قطعت هلىء. اي ف كان بدي قول كمان حبيت الجزء اللي كنتو عم تحكو فيه انو علاقاتكن او سلوكياتكن الجنسية ما ضرورة تكون ثابتة وما ضرورة تكون بتعرف عن انتو مين ف شو ما كان بتاريخه الشخص ما بحدد وين رايح او شو هني الهويات اللي هلىء بحقلهن يزعموها متل ما كانت عم تقول سهى. بعتقد كنت وسعت اكتر على،، حبيت انو حكيتي ب انو اي حدا ممكن يكون مؤذي، بس ناخد خطوة زيادة بعد اكتر وانو نفكر هوي الأذى هوي عبارة عن شو، منه عن الجنس ومنه عن الحب ومنه عن العلاقات لما حدا بكون مؤذي هوي في عدم توازن بموازين القوى وحدا عم يستغل هيدا الشي وهوي خصه بالقوى واللي هوي اتطرقتله كمان المتصلة، ف انو تفكري بهالشي ان كان بالعلاقات اللي هيي كويرية أو غيرية يعني وكيف انو بطرق مختلفة يعني هول موازين القوى ممكن يكون حدا عم يلعب عليهن وعم يستفيد منن او عم يستغل حدا فيهن ف اي حسيت لقطيها. وبعتقد هيك كنت ح روح صوب هالموضوع كمان اكتر.
ندى: اي اكيد كان في كتير يعني توجهات كان ممكن تروح المقابلة وانا كتير حبيت كيف كانت الاسئلة اللي عم تعطين جو عم يفتحو المجال ل ليلى انو كمان تتوسع أكتر بشو حابة تحكي. بلشت المكالمة نوعا ما عن وسائل منع الحمل نوعا ما عن وسائل منع الحمل والوقاية من الأمراض المنقولة جنسيا الالتهابات المنقولة جنسيا بس بعدين صارت عن التوجهات الجنسية وصارت عن كمان انو العلاقات وكيف الأشخاص بحسو انو هني عم يتنازلوا وعم يخضعو بالعلاقات. بس يمكن الجزء الاول كنت زدت كان ممكن ضيف او اسال اكتر عن انو شو في خيارات بركي انو اذا الشخص عم بلاقو حالن بوضع اللي هني عم يخضعو أو عم يتنازلو ما عم ينبسطو منن مرتاحين نفكر مثلا معن بخيارات تانية بركي ما خطرتلن كان ممكن يعني يلجأولها ليريحو حالن شوي او يحسنو اذا الشخص شريكهن ما عم يتعاون هل في قصص كان هني فيهن يعملوها ما خطرتلن قبل يلي بركي بتريحهن هيدا شي خطر ع بالي. اي بس هيك شكرا.
ليلى: انا قلت الاشيا يلي كتير حبيتها، حبيت انو كان الموضوع رايح جايي. يعني كنت مرتاحة متل ما كمان كانت عم تقول ريما في، كان في انسجام يعني بالموضوع. وانو قدرتي تفرجي النطاق عن انو نحكي بموضوع بالتراضي يلي هوي طالع ب كذا شغلة ان كان على وسائل منع الحمل و الاشياء يلي معقول تكون رادعة للالتهابات المتناقلة جنسيا او للتراضي مع شريك او شريكة مثلا جديدة او، وكمان انو، ف هيك ف حبيت انو في اله محل انه نفكر بعد الخدمة يلي حدا بده ياها ومش انو حددتيني ب انو شو عايزة. ف كتير حبيت انو، وهوي هيدي انو، هيدي فكرة الخط الساخن للجنسانية. في احيانا اشيا بس بدي وسع التفكير عنها وما عم بعرف وين فيني اعمل هالحديث. ف الشي يلي يمكن كنت شلته من الاتصال هوي، في قسم زغير يلي بتصيري تقولي إنو هاي حياتك وانتي بتعملي البدك ياه وجسمك وانتي وهيك، ما منعرف، متل ما كنتي عم تقولي ما بتعرفي عنجد مش بس البيئة يلي هيي بيئة الرفقة، ما بتعرفي فعليا اديش الاشخاص يلي، بعني حتى لو عندها ممارسات جنسيا مع، انو شوي شكلها انو يمكن في عندها شوية حرية تنقل وهيك ما منعرف ب أية ظروف عم تقدر هيي تاخد هيدول المساحات اللي يمكن ما عندها ياهن. لانه فعليا بالمجتمع اللي عايشين فيه، اكترية هيدي الاشيا يعني منها مقبولة. منن، حتى قانونيا مجرمة ومنن انو فعليا معقول تنطردي من عيلتك لالهن. ف احيانا فكرة حياتك وانتي بتقرري بحسها متعبة لحدا يلي ما عندهن هيدول الخيارات ومش حياتهن وهني بقررو بس لهلىء عم يقدروا يشطحو شوي وبعدين يمكن بدن يضبو الأمور والسراط المستقيم يعني. ف من هالناحية ما كتير بحب حطهن هيدول بس لاقدر اترك مجال انو ما اعطي حدا أفكار وهمية او يحسو حالن انو هني لازم يوصلو لفكرتي عنن يلي هيي انو هني كتير حرين شكلها كتير حرة بس انو فعليا يمكن لأ. وما كنت، وكنت زدت الاشيا يلي قالوها بس صراحة الاتصال كان قصير ف اكيد ما كان عنا مجال.
جو: اي هوي هيدي وقت قلت انو حياتك وانتي حؤة فيها حسيتها شوي وعظ بعدين في نوع من هالضغط والمسؤولية عالانسان انو يعني يعيش كل شي متل ما هوي بده مع انو مش قادر ف بتعمل ضغط ومسؤولية ومنرجع لانه غير صالحة كفاية لهالهوية او غير صالحة ف اي كتير طلعت وعظ
ليلى: مش وعظ يمكن بس كان في انو تصور انو اعتبرتي انو يمكن هيدا بس ما حسيتها وعظ حسيتها انو انا وراكي وهيك اي. بس اي ف فعليا هيك بصير بالاجمال انو منعمل كمان جولة بفتكر بتاخد شوية وقت. ف تاني اتصال بفتكر ح يكون شوي اقصر لأنه نحن وسعنا شوي ب هيدا الموضوع. شغلة بس هيد ح زيدها نحن بالإجمال بالجولات التعليقات دايما منرجع منحكي عن انو اه كان لازم ناخد مثلا انو المنطقة يلي او المدينة او الضيعة او مش ضيعة يعني مدينة او الموقع اللي الشخص العايش فيه اديه عمرهن اذا هني كيف سمعو عن الخط الساخن للجنسانية ومن أية جنسية هني، وهيدول الاسئلة منسألهن واكيد كمان كيف بعرفو عن حالن من ناحية الهوية الجندرية وهيدول منسألهن لأسباب كذا سبب، ودايما الاشخاص يلي بتدق فيها تقول ما بدي جاوب يعني اكيظ بحقلهن يرفضو. بس نحن منعوزهن للأبحاث لانه في قلة معلومات عن الصحة الانجابية والصحة الجنسية والحقوق المتعلقة فيهن الاتنين. وخاصة قلة معلومات من الاشخاص اللي عم يطلبو اللي عندهن أسئلة او عندهن شي يسالوه. في كتير دراسات بس الدراسات ما كتير بتعبر عن شو أسئلة الاشخاص فعليا. كمان لإلنا ك عالم يلي بتشتغل بمشروع الألف بهمنا نعرف مثلا ع شو بدنا نعمل تدريبات. اذا شي كان مثلا هيك حيرها ل جو وكانت عم تقول انو والله انا ما بعرف بهالموضوع ح اضطر ارجع دقلك لانه ما بعرف عنه. منعمل تدريب فيه منفهم شوي اكتر عنه وكمان لانه ظروف الأشخاص اكانت شو جنسيتهن أديه عمرهن وشو الجندر تبعهن كتير بأثر كمان ب كيف معقول يكون عندهن وصول لخدمات صحية لشو اذا في عندهن مشاكل مثلا ينقلو من منطقة لمنطقة اذا في خاصة هلىء مع تهجم على الأجانب بالبلد وبالاخص عالسوريين يعني كتير مهم انو انا اعرف مثلا ب هيي الاتصال ما كتير بتفرق بس اذا حدا عم بفتشو ع خدمة صحية بهمني أعرف لنعرف شو الشي الأامن لإلهن يعني بظل الاشيا العنصرية والطبقية اللي عم تصير. ف هيدول ما سالناهن هلىء المعلومات الديموغرافية. بس بالاجمال منقول اه ما تنسو تسالو لا لا لا
جو: وعادة كمان منبعت الرابط تبع التقييم كرمال اذا كانو مرتاحين او مش مرتاحين شو فينا نغير او ما نغير وكل هيدا الشي.
ليلى: صح الاستمارة. وهيدا كان تعليقي.
ندى: اي بس فكرة انو احيانا اذا نحن مننا مأكدين من شي معين يلي المتصل أو المتصلة عم يسالو عنه فينا نقول انه ما منعرف مننا مأكدين منرجعلهن بالاجابة بعدين بس لنسال اكتر وبركي منجرب نفتش ع موارد أو مصادر تانية فيها تساعد ف هالشي ممكن كمان يصير نحن ما عنا كل الاجوبة ومنحاول اد ما فينا.
سهى: طيب الاتصال التاني يلا
ليلى: بدكن اعمل تلفون ولا ..
ضحك
ريما: اذا بدك
سهى: اي اتساق
ليلى: برررررنغغ
سهى: ألو
ريما: ألو مرحبا
سهى: مرحبا معكن سهى من الخط الساخن للجنسانية كيف فيني ساعدكن.
ريما: هاي سهى، انا إسمي مارك. اول مرة بحكيكن. قالولي إنه فييي هون كون عم بسألكن إشيا عن السكس وهيك الصحة الجنسية صح؟
سهى: صح مارك. فينا نحكي ب شو ما بدكن.
ريما: عندي سؤال يمكن محرج شوي. ما بعرف اذا فيكي تفيديني فيه. بس ل عم فوت على الحمام بس ت فوت يعني ت بول. في... عم بنزعج... مش بشكل كتير كبير بس انو اي بضايقني هيدا الشي. وكمان أثناء ممارسة الجنس يعني بس كون عم نام مع صاحبتي كمان بصير هيدا الشي ف ما بعرف انو شو ممكن يكون اي او اذا خطر هيدا الشي.
سهى: اوك هلىء الانزعاج او الوجع عند التبويل او عند ممارسة الجنس معقول يكون اكتر من شغلة، بس تقريبا كل الشغلات منها خطرة. يلي معقول تكونها. عم فكر انو مثلا نفكر اذا حدن كان بس كان عم بحس ب وجع لما يفوتو عالحمام معقولي تكون احدى الالتهابات اللي بتنتقل جنسيا او معقول يكون التهاب بول يلي ما بينتقل جنسيا ويلي ما خصه بالممارسة الجنسية ابدا. بس لما كنتو عم تقولو انو كمان عند ممارسة الجنس بكون في وجع، فكرت اكتر انو معقولة يكون معقول يكون التهاب.
ريما: انا ما بعرف انا ما كتير بعرف فيهن هالاشيا بس صاحبتي بتقول انو يمكن عم نعمل سكس كتير آخر فترة انو أكثر من العادة، ف ما بعرف اذا ممكن يصير في. انا ما عم شوف حدا غيرها.
سهى: هلىء الخيار التالت انو معقول يكون في التهاب بس مش التهاب جرثومي يعني بس التهاب من ورا الحف او الاحتكاك يلي معقول الجلد يصير حساس اذا كان في كتير من الاحتكاك الخشن وبصير في متل التهاب موضعي بالجلد يلي كمان معقول يعمل وجع لما حدا يفوت عالحمام أو وجع خلال ممارسة الجنس. هلىء كيف فينا نفرق بهالشغلات كنتو عم تقولو مارك ما عم تشوفو حدا غير
ريما: لا الي مع صاحبتي الي فوق ال إلنا فوق الخمس سنين سوا. يعني وانو علاقتنا منيحة يمكن مش كتير ب آخر فترة بس انو وقفت حدي كتير وشافتني يمكن بأسوء حالاتي. ف لأ ما عمشوف حدا تاني بس ما بعرف كيف ممكن أعرف اذا هالالتهابات شو هوي ما بعرف اذا بدي اعمله فحص او شي. هوي بس كمان ما بعرف اذا هيدا الشي بيفرق يعني بس انا كمان انو الي شي ح يصرلي شي ٨ شهور عم باخد T او تستسترون ف ما بعرف اذا هيدا الشي خصه بحس صاحبتي عندها آراء كتير عن الموضوع والتغييرات اللي عم تصير عليه ف ما بعرف اذا هيدا كمان ممكن يكون خصه. اي.
سهى: هلىء، فيني قول انو أكيد ما خصه. بس الظاهر إنه بهودي الحالات اكيد كتير مهم انو يكون الشخصين أو الشريكين قادرين يحكو بهالموضوع بشكل منفتح وصريح. وكنتو عم تقولو انو صاحبتك كانت عم تقول معقول يكون خصه عالموضوع وبنفس الوقت عندها آراء عن هيدا الموضوع اللي حسب ما فهمت او يمكن حسيت بانطباع انو منن كتير ايجابيين.
ريما: صراحة ما بحس كتير فهمانة الشي يلي عم بقطع في هلىء. انو هيي بتعرف انو انا عابر جندريا من زمان بس من وقت يمكن ما بلشت عالتستسترون، في يعني تغييرات اللي انا حتى بعدني عم حاول إنو افهمهن وعم اتعود عليهن في اشيا جديدة عم حس فيها، ف هيي بحس انو، ما بعرف عم خمن يعني بس متل كإنه لشو هيدا الشي الزايد، وانو عم تحط كتير يمكن تقل على هيدا الشي انو عشان هيك عم برغب الجنس اكتر ويلي هوي يمكن شوي مزبوط بس ما بعرف اذا هوي بيعمل هيدا الشي كمان بس ما بعرف اذا الانزعاج كمان اللي عم حس فيه انو متصل ب هيك، وما كتير حاكيها يعني بالموضوع صراحة.
سهى: هلىء بفتكر شي طبيعي إنه متل ما إنت إنه عم تحس إنه بعدك عم تكتشف كل التغيرات، انو الشريك يكون نفس الوقت عم يخوض هيدي التجربة معك بس بنفس الوقت مع إنه في هيدا ال منحنى التعليمي او انو الاشيا اللي انت عم تتعلمها بنفس الوقت شريكتك عم تتعلمهن خلال هالشي، ما بيعني انو لشو او انو ما الها معنى او انو هيدي، لأنه بعدها ما فهمت او ما عرفت او ما، ما بعرف، عم تتقبل التجربة إنه أول شي لشو تاني شي حسيت بانطباع إنو الانزعاج يلي معقول انت تكون عم تحس فيه اللي انت عم تحس فيه هوي مرتبط بالتستسترون. هلىء منه مرتبط بالتستسترون، يعني مع كل التغيرات يلي كنت عم تحكي عنها انو من الشخص يرغب الجنس معقول، انو يكون في وجع أو ألم خلال العلاقة الجنسية أو خلال الواحد إنو يفوت عالحمام هيدا الشي مش جزء منها، وفي نوع من، ما بعرف اذا عم قولها صح بس تسليح حقيقة انو إنت عم تعمل شي هيي مش ١٠٠% موافقة عليه ف أي نوع من الانزعاج من جانبك بيرتبط مباشرة بهالشي ما بعرف شو رأيك.
ريما: قصدك انو هيي عم تحاول تستعمل هيدا الشي تتغير، تتغير رأيي عن قراري
سهى: اي ؟
ريما: ما بعرف صراحة ما بعرف اذا هيي ذا هوي جايي من هيدا المنطلق او كمان يمكن خيفانة عليي انو بحس بتقرا أحيانا أونلاين وهيك عن، عن صحة الأشخاص الترانس وما بعرف لا انا ولا هيي عنا هيدي الخلفية بالمجال الصحي ف كمان بحس انو ما كتير منعرف عن اجسادنا يعني بهيدا الشكل. ف ما بعتقد هيي ضدي لأنه بحس اذا مزعوجة من هالشي يمكن كان ببين قبل، بس ما بعرف كيف بدي اشرحها انو كتير منحب بعض وهيي دنيتي، وكمان حاسس حالي بهيدي الفترة ما عم بقدر اشرحلها بشكل كافي يعني أنا بشو عم اقطع لان انا كمان عم حاول إفهم القصص، بس كمان بدي ياها تكون معي بهالشي بدي، بعرف انها بتساندني بس يمكن ما عم تعرف كيف وعم تخاف وهيدا. ف كمان الشي يلي عم حسه هلىء صحيا يعني او اذا كان التهابات او ما بعرف شو يمكن كمان قلقانة من هيدا الشي عشان هيك قلت بسال بدق إنه اذا هوي شي في إله علاج او ضروري شوف حدا او شي.
سهى: لا كتير منطق يلي عم تقوله إنه مش دايما مش دايما، أو اوقات حدا سوء فهم معقول تبين بهالطريقة بس تكون خلفياتها كتير شي جايي من حب خلفية حب واهتمام، ف يلي فيني قلك ياه انو التستسرون ما بيعمل هيك. في كتير تغيرات معقول تصير بالجسم، منها يلي كنت عم تذكرها بالأول إنه حدا بصير مثلا يرغب الجنس أكتر عند بعض الأشخاص، المناطق اللي كيف بدي قول إنه الحساسة او مناطق المتعة بتتغير عند الأشخاص بس هالشي ما بزيد من مخاطر انو الشخص يلقط التهابات إن كانت التهابات بس بمجاري البول يلي كنت عم قول عنن بالاول او التهابات منتقلة جنسيا ما بزيد الخطر وما بسبب هيدا الشي. هلىء في كتير فحوصات معقول او كتير طرق قبل الفحوصات فينا نفكر فيها، هلىء عم تقول مارك انو ما في خطر، ما هلىء، آخر خمس سنين بتوقع انو كنتو بس مع بعض، الشغلة القصة بالالتهابات المنتقلة جنسيا انو فيها تقعد سنين بلا ما تكون مبينة وترجع فجأة تبين، ف ما خصها ب إنه لازم مثلا ب فترة زمنية او بالوقت الدغري قريب من العوارض يكون في الممارسة الجنسية او يكون انتقل أوبنفس الوقت فيها تكون ببساطة التهابات بالبول. أوقات فيها تكون التهابات عند الاشخاص يلي عندهن مهبل فيها تكون التهابات منها منتقلة جنسيا بس هيي متل مثلا الالتهابات الفطرية يلي، أنواع الفطرية اللي اصلا موجودة بالمهبل معقول مع التغيرات بالجسم ضغط ما بعرف حدا استخدم أدوية التهاب تصير تتكاثر اكتر وتعمل التهاب محلي بدون ما يكون منتقل جنسيا. ف في كتير قصص معقول هيدا الشي يكون، وفينا اذا بدك نحكي اكتر عن إنه كل وحدة شو هيي فينا نفوت بالتفاصيل بس انو قبل بدي بس كون عم طمنك انو كلهن يتعالجو، منن شي خطر، وهينين. هينين بمعنى مش انو العوارض هينين بمعنى أنه بيتعالجو أو بكريمات او ب ادوية التهاب.
ريما: بعتقد ح ننهيها هون بس أي لأنه هوي متل ما كنت عم تقول سهى هوي الحديث ممكن بعد يمط وفينا نكون عم نحصر الحديث اكتر. بس اي. ح ننهي هون. شكرا.
كيف حسيتي الاتصال كان الك.
سهى: ما كان سىء، حسيت شوي حالي بعيدة عن مارك أكتر من ما كنت بدي. حسيت كان بدي كون أقرب بالحديث. حسيت شوي في مسافة. يمكن لو كان معنا وقت اكتر كنت شوي ما بعرف، يمكن بس كنت مديت الحديث اكتر لاقدر كون حس انو شوي فتحت باب أو قطعت منه ما بعرف هيك متل باب مودة.
ليلى: cute
سهى: خاصة بعد ما انو كتير انا كنت انو هال bitch انو كيف بتقلك هيك
ضحك
سهى: اكيد بعتقد غير هيك كانت منيحة بحس أكتر كنت باخد وقت اكتر لشوف اديه مارك بيعرف عن الموضوع او شو في ترتيب للأفكار هوي عاملها عن الموضوع شو مفكر شو قاري منشتغل من هنيك لانه اوقات بس بلش بعناوين بعدين نحكي فيهن يمكن كتير أوقات كون عم ضيع وقت الشخص لانه بيعرف مثلا نصهن.
ليلى: موضوع قصدك انو عم ياخد هورمونات مأكدة للهوية الجندرية؟
سهى: من هيدي وكمان عن الالتهابات يعني ما سألت اديه يعني هوي شو بيعرف عن الالتهابات ف معقول الاشياء اللي قلتها يكون بيعرف جزء منها يكون بيعرفها كلها ف بعتقد كمان كنت زدت هيدا الشي سمعت اكتر هوي شو بباله شو عم بفكر معقول تكون. ودايما، بحس دايما بحس في نقاط بالأصل العالم مفكرين فيهن وقاريين عنهن قبل.
ليلى: جو بدكن تخبرونا شو كنتو زدته شو كنتو حذفتو وشو حبيته.
جو: بس بدي بلش انو كتير حسيت اول ما بلش الاتصال دغري سهى قالت انو ما تعتلو هم كل شي يعالج كل شي منيح انو شوي بروق لما الواحد وقت يكون مارق بهيدا الشي بحس انو خلصت الدني. انو خلص. التهابات جنسية عليها كتير هيك خوف ووصمة عار مرعبة، ف انو التقرب بانو تاخد هذا الموضوع بشكل مش انه بشكل شوي خفيف وبشكل انو مطمئن كتير حسيته متل ساعد بالمسار تبع الاتصال انو يقدر يعبر عن نفسه وبشو عم يمرق بطريقة يعني ما يكون حاسس بتقل هوي كمان. ف كتير حسيتها هيدا اول شي شي كتير الافتتاح الاتصال كانت كتير يعني بتروق.
ليلى: باب مودة.
ضحك
جو: وكمان يعني الطريقة اللي فاتت بالموضوع فيها كان شوي هوي الاتصال مبهم بنوع انو بلش انو اي هول هني العارضين وهيي يعني اخدتها من هيدا الباب توسعت وفاتت بالاحتمالات وكتير حسيت انو عملت شغل كتير حلو ب انو تحاول تفهم وتوجه الحديث بطريقة انو تعرف شو عم بصير مع المتصل تعرف كيف تساعد المتصل وكيف انو تجري حديث بيوصل لانه، مش انه جواب أو نتيجة بس انو وين المتصل كمان بدو يروح فيها. الشي الوحيد اللي ممكن زيده هوي انو يمكن واذا كان في وقت اكتر بعتقد كان صار هيدا الشي انو توجيه لشو عم يمرق فيه المتصل على الهرمونات المؤكدة للجندر. انو لانه هوي قال انو عم يمرق بكتير اشيا ومش عم بحاول يفهم انو بركي كنا عاطيينا مساحة اكتر انو اوك فينا نفهم سوا اذا بدك فينا نفكر بالموضوع سوا بشو عم تمرق وهيك انه شو حاسس أو انو حتى انو، اه انو كيف يعني منها، بس هيي وجهت سؤال، انو كيف قصدك منها موافقة وانو في ردة الفعل السلبية، حسيت الموضوع شوي انحرف ف كمان هيدا شي منيح انو ما عملت ضغط من هالناحية كان حلو.
ندى: انا كمان حبيت مثلا لما نشكل نظرية انو بركي الشريك أم الشريكة عم منها حابة أو عم تضغط او عم تجرب تغير كيف انو كيف وصلنا الفكرة انو شو رأيك بالموضوع، انو انا بعتقد هيدا اللي عم بصير انت شو رأيك؟ كتير حلو حبيت هالجزء. واكيد كمان لو كان في وقت اكتر كنا حكينا بهالشي اللي هوي انو نصيحة عملية اكتر انو الشخص كيف بروح بيفحصو شو الفحص اللي فيهن يسالو عن او انو شو
ليلى: انا ما كتير عندي زيد قبل ما نرجع عند ريما بس بحس انو هوي نقطة العلاقة كتير مهمة ف كتير حبيت مرة تانية انو ركلجتي، لأنه كان هوي عم بقول في شي مش زابط، وبس، بس بعده ما بيلغي انو، ركلجتي يمكن التهمة، ضحك، بس هيي بعدها موجودة الاحساس او الشي يلي هني عم بخوضوه ك تنين بعلاقة بعده موجود. ف بس بحس في شغلتين يمكن اللي كنت، يلي كنت زدتهن، يمكن كنت رجعت ركزت أكثر على موضوع الوجع قبل ما ارجع على موضوع شريكي لانه الوجع موجود هلىء، وأحيانا العالم بتلاقي صعوبة انو تحكي بالشي يلي هوي منه خايف منه، عنده تخوفات بس فعليا هوي عارف انو هيدا الشي ثابت وهوي بحبها وهيك بس هوي عم بدق لوجع ف انا دايما الشي يلي، اكتر شي حرفيا عم يحشرو هيدا الشي اللي بدي احكي فيه، بس نفكر ب شو معناتها. ويمكن كنت سالته أسئلة اكتر. لأنه عم يحكي عن عمليتين انو انا و بالممارسة الجنسية وانا وعم بول. وقلتيها بالاول قلتي اذا في كتير احتكاك وحفحفة معقول هيدا الشي يسبب بحريق بول بس كمان عم بقول بس كتير عم مارس الجنس إيام صح يمكن هيدا الشي زيادة ف هوي موجودين وقلتيهن بنفس الوقت، بس رجعتي ما ربطيهن ف كنت رجعت ربطتهن كاحتمالية ممكنة جدا. و كمان فتحتي موضوع الفطريات، كمان كنت يمكن وسعت شوي عن هالفكرة. بس ح اترك هالشي ل ريما ف لإلي اللي كان بدي، يمكن حسيت، بس لكنا عم نحكي عن العلاقة، انو نحن بهمنا اكتير بالعلاقات خاصة الأشخاص العابري والعابرات الجنس يلي صعب انو يكون وجود، وجودية اشخاص هلقد غير نمطيين بالمجتمع مهمش وفي عنف ضدهن أد ما يكون في دعم وحب وعلاقات احلى. يعني يكون دايما في عالم. ف يمكن كرمال هيك إنو اذا في أذى اكيد بحط الشك، بس دايما يمكن انا نيتي هيي إنو فكر شوي ب كيف انا فيني خلي هالعلاقة وطيدة حتى اذا معناتها معقول يتركو ولا لأ، بس بزرع الشك مثلا مع نادين وصاحبها يلي قلها ما بدي الكوندوم. هيدا بزرع فتنة. بولعها، حرب، حرقوه، بس هون بفكر فيها بشكل تاني لأنه السياق صعب إنه، ولازم نتمسك بالأشخاص المناح يلي بحبونا، ونشتغل عهالعلاقات، بكل الاوقات بس انو خاصة هون لانه مهم. ف كرمال هيك كنت اشتغلت اكتر عليها، وهيك في حكي انسيابي، في انسياب ناقص بالدق بس هيك حسيت. بس اي.
ريما: انا ما بعتقد عندي اشيا زيدها بعد اللي انقالت، عطول بحب نبرة صوتك، وسرعة الحديث، او انو بالعكس، بطىء إي، سرعة ك speed. بحب أنه بتاخدي وقتك حتى لو بتعرفي انو، عشان كنتي عم تقولي في اشيا كتير نغطيها بس ما بخليكي هيدا الشي تستعجلي بالعكس، ف كمان على قصة انو، انت شو رايك. بس حتى بالاوقات التانية كنتي عم تشوفي اذا انتي فهمتي عليي صح، حبيت إنو كنتي عم تعيدي صياغة انا اللي قلته او تختصريه، بس لتقولي انو بس لإتاكد انو أنا فهمت عليك مزبوط، بعتقد هيدا الشي كتير مهم لأن ممكن يشطح الحديث باتجاه كتير مختلف او يكون حتى تقييمك للموقف يعني كتير مختلف إذا كان في سوء تفاهم ف حبيت عنجد هالشي. اي بعتقد اشيا انقالت اصلا بس كنت يمكن ركزت اكثر على الشي الطارىء اللي هلىء بالوقت الحالي عم يحاول الشخص يوصله لجواب. خاصة بس نعرف انو في اشيا يمكن اذا سالت عن عوارض تانيين عشان في متصلين ما رح يعرفو انو هيدا الشي هوي عارض. انا بعرف مثلا انا مزعوج من هيدا الشي بس يمكن عوارض تانية عم حس فيهن اذا سالتيني عنهن وربطناهن ببعض بكون في طريقة اسهل نحصر شو ممكن هالشي يكون، خاصة اذا منفكر بغلاء بعض الفحوصات أو قدي غالي هالايام الواحد يكون عم بشوف طبيب اذا أنا، إذا إذا من المعلومات اللي موجودة من العوارض اللي موجودة قادرة نحصر خاصة لإشيا شائعة متل الفطريات أو التهابات بالبول أو التهابات مجرى البول لأنه هول عالقليلة هون بلبنان موجودين بلا وصفة طبية او بكونو بالصيدليات بلا روشتة. ما عم نقول انو كل مرة ح يكون الحديث بهيدا الشكل وين ح يكون واضح، بس حلو لما يكون هيك والشخص بيتطمن انو في شي ينعمل قبل ما فكر كيف حدبر حق فحصية او فحوصات لأنه اسعارهن يعني عنجد كتير خيالية هالإيام. ف إي بس هيدا الشي يلي حبيت زيده. وحبيت إنه التفهم إنه إنت عم تقطع بكتير وعم تتعلم كتير عن حالك وكمان شريكتك عم بصير معها ذات الشي بركي هيي فيها تدق عالخط الساخن كمان. اذا هيي بدها تكون عم تحكي مع حدا تاني وهوي ما بده يكون كل التعليم وكل التعلم انو يكون على عاتقه اله فوق الشي اللي عم يقطع فيه، خليها تحكينا، هيك كمان فيها تسال أسئلة بلا ما ينفهمو بانزعاج
موسيقى
ندى: بدي اتشكر المرشدات والمدربات اللي كانو معنا اليوم بالحلقة على الاتصالات الي خلتنا نفكر بقصص وهالشي دايما بصير متل ما عم نقول كل اتصال هوي وضع خاص وبيفتح أسئلة ما في أجوبة مصبوبة او أجوبة جاهزة لهيك دايما منحب نفكر سوا ودايما الأجوبة فيها تطول اكتر، فينا نحكي أكتر. هلىء المستمعين والمستمعات فيكن تلاقو تفاصيل الخط الساخن بالوصف تبع الحلقة رح نحط كل المعلومات يلي بتوجهكن يعني للموقع ولمعلومات الخط، اليوم كان معكن ندى وكان معي،
ليلى
سهى
جو
وريما
منشوفكن بالحلقة الجاي.